لو كان للمرء أن يهدي كما يهوى لأهديت لك الدنيا بما فيها ..... وأمنيتي لك من إله الكون منزلة .. هي من جنان الخلد أرفعها وعاليها لك التحية والأشواق مرسلة ... لك المعزة في أسمى معانيها ...
إلا رسول الله ,, عادوا فعدنا (للمقاطعة)
الدينمارك ، أصغر بكثير من أن تكون مجرد فاصلة (،) فكيف لها إذاً أن تسخر من نبي الرسالة !!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق